لوحات مستشرقين نادرة للقنان: Carl Haag .

Emilio Sánchez-Perrier

(1855 - 1907) Emilio Sánchez-Perrier Spanish Emilio Sánchez-Perrier was born in Seville on 15th October 1855. He studied at the School of Fine Art in Seville under Joaquín Domínguez Bécquer (1817-1879) and Edouard Caro and subsequently under Carlos de Haes (1829-1898) at the San Fernando School of Art in Madrid. In addition to his early studies, he also met in 1871 the hugely influential painter Mariano Fortuny y Madrazo (1871-1949), and Martin Rico (1833-1908), with whom Sánchez-Perrier was later to become further acquainted in Paris. Sánchez-Perrier made his debut at the National Exhibition in Madrid and in 1879 was awarded a gold medal in Cadiz. He subsequently moved to Paris where he entered the studio of Auguste Boulard (1825-1897) and additionally worked in the studios of Jean-Léon Gérôme (1824-1904) and Félix Ziem (1821-1911). The community of Spanish artists was particularly close in Paris and Sánchez-Perrier rapidly befriended Luis Jiménez y Aranda (1845-1928), staying at his

لوحات الفنان كارل هاج , ابداع بالألوان المائية.

لوحات مستشرقين Carl Haag .

Carl Haag (20 April 1820 – 24 January 1915)

.was a Bavarian-born painter who became a naturalized British subject

كارل هاج (20 أبريل 1820 - 24 يناير 1915) رسامًا من مواليد بافاريا وأصبح رساماً بريطانيًا متجنسًا .
ولد هاج في إرلانجن بمملكة بافاريا ، وتلقى تدريبه في أكاديمية الفنون الجميلة نورمبرغ وميونيخ . عمل في البداية كرسام في اللوحات الزيتية و رسم الموضوعات المعمارية. ولكن في عام 1847 استقر في إنجلترا حيث درس تقنيات الألوان المائية الإنجليزية. بعد ذلك كرس نفسه للألوان المائية.

في عام 1850 تم انتخابه عضوا في الجمعية الملكية للرسامين للألوان المياه قبل أن يصبح عضوا عاملاً في عام 1853. كما تمتع برعاية الملكة فيكتوريا. بين عامي 1858 و 1860 ، سافر إلى الشرق الأوسط ، وأقام في البداية أكثر من عام في القاهرة حيث شارك في الاستوديو مع الفنان فريدريك جودال . سافر لاحقًا إلى القدس ولبنان وسوريا قبل أن يعود إلى القاهرة. خلال هذه الفترة ، رسم العديد من الرسومات التي واكمل هذه اللوحات بعد عودته إلى لندن.

عاد إلى مصر في 1873-1874 ليحصل على الإلهام من أجل المزيد من اللوحات الشرقية.

كان كارل هاج رسامًا غزير الإنتاج , واكتسب سمعة طيبة بسبب لوحاته المرسومة بدقة والمفصلة بدقة لموضوعات شرقية و رسوماته للشرق الأوسط .

في عام 1903 ، تقاعد ، وقرب نهاية حياته ، غادر هاج إنجلترا وعاد إلى الإمبراطورية الألمانية الموحدة حديثًا ، حيث توفي في أوبيرفيسل .

وُلد كارل هاج في بافاريا وزار لندن عام 1847 لمعرفة المزيد عن تقنية الرسم بالألوان المائية الإنجليزية ، ودرس في مدارس الأكاديمية الملكية في العام التالي واستقر في إنجلترا. في رحلة رسم تخطيطي في تيرول في عام 1852 ، واجه فرصة مع تشارلز ، أمير لينينجين (الأخ غير الشقيق للملكة فيكتوريا) وإرنست الثاني ، دوق ساكس-كوبرج-غوتا (شقيق الأمير ألبرت) ، الذي كلف هاج بالاشتراك بالرسم لهم في منطقة جبال الألب كهدية عيد الميلاد للملكة فيكتوريا تأثرت فيكتوريا وألبرت بالصورة المزدوجة ، ثم دعتا الفنانة إلى مقر إقامتهما في المرتفعات الاسكتلندية ، قلعة بالمورال ، في الخريف التالي ، لرسم مشاهد من حياتهما هناك. استمر ارتباطه بالمحكمة البريطانية لبعض الوقت بعد وفاة ألبرت في عام 1861 ، وهناك مجموعة كبيرة من الألوان المائية التي كتبها في المجموعة الملكية (بما في ذلك العديد من الرعايا المصريين ، حيث أمضى هاج عامين في مصر والشرق الأدنى عام 1858- 60 وسافر مرة أخرى إلى مصر 1873-4).